الميكروبات وقنبلة الميثان
‎دار الخليــــج -
[unable to retrieve full-text content] «لايف ساينس» في الوقت الذي يراقب فيه العالم التغيرات السريعة في القطب الشمالي باعتبارها أحد أبرز مؤشرات الاحتباس الحراري، تكشف الأبحاث العلمية الحديثة عن دور غير متوقع للكائنات الدقيقة التي تعيش في التربة الصقيعية. هذه الميكروبات، التي طالما اعتقد أنها تسهم في زيادة انبعاثات الميثان، تظهر اليوم في صورة مختلفة قد تعيد رسم ملامح مستقبل المناخ العالمي. وتعمل الميكروبات الموجودة في طبقات التربة فوق الجليد الدائم على استقلاب الكربون، وتحويله إلى ثاني أكسيد الكربون والميثان، وهو غاز دفيئة أقوى بكثير من ثاني أكسيد الكربون. ومع ارتفاع حرارة التربة، ينطلق مزيد من الكربون المخزن عبر آلاف السنين، ما قد

إقرأ المزيد