الحياة الجامعية.. رحلة بين رهبة البداية وفرص التطور
‎دار الخليــــج -
[unable to retrieve full-text content] دائماً ما يزرع أولياء الأمور في نفوس أولادهم خلال المرحلة الدراسية أن الثانوية العامة من أصعب التحديات التي تتطلب جهداً كبيراً، لتحديد مسار حياتهم العملية لسنوات عدّة بعد التخرج وحتى سن التقاعد، ولكن الذي يخفى عليهم أن التحديات تستمر مع الطلبة بعد مرحلة الثانوية العامة وإعلان النتائج، حيث تبدأ تحديدات اختيار التخصص المناسب، وتستمر حتى بعد التحاق الطلبة بالجامعات التي قرروا الدراسة فيها، والتحديات في تلك المرحلة تختلف عن التي تسبقها، لأن الطالب ينتقل من نمط مدرسي إلى نمط جامعي يتغير فيه آليات الدراسية والمذاكرة وحتى الأصدقاء وغيرها، حيث يشهد الطالب خلاله نمواً ونضجاً. «الخليج» التقت عدداً من

إقرأ المزيد